رواية الدهاشنه بقلم اية محمد
انت في الصفحة 308 من 308 صفحات
أيه يا كبير..
اتجهت النظرات لفهد الذي مازال يحمل الصغير بحنان وكأنه بعالم غير عالمهما لا يصطحب به سوى رفيقة دربه زوجته ومعشوقة قلبه فنهض ليضع الصغير بين يد تسنيم ثم خلع خاتما خاص به لم يخلعه من يده قط قد ورثه عن جده فزاع الدهشان ويقال انه يخص كبير الدهاشنة سابقا فتفاجئ الجميع حينما وجدوه يضعه بسلسال جلدي ثم لفه حول عنق الصغير وهو يردد بابتسامة غامضة
ابتسموا جميعا وقد اتضحت جملته بمعنى صريح خلف ما فعله وردد الآذان وهو يخبره بأن اسمه هو يونس فهد الدهشان.......
........ تمت بحمد الله..... ٢٩١٠٢٠٢٢م....
الدهاشنة.. وخفق_القلب_عشقا....
الحمد لله وبعد عڈاب سنة كاملة تمت بحمد الله حابة اشكركم جميعا على صبركم ودعمكم الكبير ليااا ومنتظرة منكم كالعادة رأيكم بريفيو مفصل بستناه من الرواية للرواية وبفرح جدا لما بيشارك معانا ناس جديدة بالريفيوهات وعايزة اقولكم اني مريت السنة دي بظروف صعبة جدا ومازلت فيها فانا بعتذر منكم على تقصيري بالمواعيد طول الرواية بس يعلم ربنا اني لو كنت استسلمت لكل اللي مريت بيه ده كنت وقفت كتابة من زمان فانا لما بزعل على تقصيري ده بقول لنفسي على الاقل اني لسه موجودة وبحارب اني اكون موجودة معاكم ومستسلمش لكل العقبات اللي وجهتني
بحبكم في الله...آية محمد رفعت ..