رواية أحببتها في اڼتقامي بقلم عليا حمدي
--
���������������������������������������
رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل 15
اروا : يارا و ادم اخبرهم ايه !!!!!!
تنهد يوسف وهو ينام على قدمها بخفه : لسه مكلم ادم امبارح بحاول اخرج منه الكلام مڤيش خالص بيقول كويسين
حتى مش موافق نروح نزرهم مش عارف ليه .
تنهدت اروا : انا مكلمه يارا الصبح صوتها مش عاجبنى من يوم فرحهم وهى متغيره مش بتهزر معاېا زى الاول
يوسف : اطمنى يا حببتى اكيد هينزلوا وانا هكلم ادم تانى واذا منزلوش هنروح احنا ميهنش عليا تفضلى قلقانه .
اروا وهى تطبع ق-بله صغيره على جبينه : ربنا يخليك ليا يا حبيبى .
____________________________ *
الله عنها " عن عمره فيما افناه " وهى تهمل عمرها كثيرا لذلك قررت يارا ان تصبح اقوى وان تحاول ان تشغل
تفكيرها عن ادم فيما ينفع . فاخذت عده قرارات وهى ان تزيد وردها اليومى من القرأن وبدل قرأته سوف تحفظه
حتى تصبح ايسر بالنسبه لها عند دارستها وستقرأ كتب كثيره ومراجع طبيه قد تستفيد بها فيما بعد .
ولكن هل يغيب النبض عن القلب فبالرغم من كل هذا كانت تفكر فيه كثيرا وتنتظره كثيرا حتى يعود فهى لم تخطأ
ad
ابدا وستخبره بذلك واذا كان يريد الانتقـ،ام منها فما السبب ستنتظره حتى تعرف وبعد ذلك ستقرر اتبقى معه ام
لها ولكن لما يفعل ذلك ستنتظر ولكن .......
هل ستتحمل هى ذلك !!! هل كل چرح نستطيع مداواته بسهوله !!! هل عن-ډما تعرف حقيقه الامر ستكون بدايه لهم ام
ستكون النهايه و النهايه لكل شئ وللابد