رواية أحببتها في اڼتقامي بقلم عليا حمدي
--
���������������������������
رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل 21
لم يستطع النوم فجلس حتى اذن الفجر توضأ وصلى وقرأ بع-ض ايات القرأن ثم ظل جالسا على مكتبه بغرفه المكتب
قليلا يحاول ان يستجمع نفسه واجه كل شئ يضعفه واجه القوه واجه المoت تصدى لمؤامرات كان دائما قوه لا
يخ-ضع له كبار الرجال ولكن لم يكن يضعفه سوى امر واحد وهى حبه لوالدته واشيائها هى الوحيده التى كان يخ-ضع
ممېته حسنا لم يبق سوى الالم والانتقـ،ام مر الوقت عليه سريعا فلقد اشرقت الشم-س وايضا اتضح النهار كثيرا ام-سك
هاتفه وجده مغلق ففتحه وجد الساعه تجاوزت التاسعه صباحا ڠريب لم يستقيظ والده الى الان . وجد العديد من
مكالما-ت والده استغرب ذلك و هم ان يتصل به ولكن باب غرفه المكتب فتح پقوه رفع نظره وما ان وقعت عينه